م
مصر اليوم, العاب
Guest
إقرا أيضا
أداء Dark Souls 3 يرتقع إلى معدل 60 إطار على Xbox Series X/S
مبيعات Resident Evil Village تجاوزت 4.5 مليون نسخة
بعد التلميح أمس – مايكروسوفت تؤكد رسمياً دعم Dark Souls 3 لـ FPS Boost
يصدر فيلم Fear Street Part 2: 1978 حصرياً على نيتفليكس في 9 يوليو.
تُصدر نيتفليكس هذا الصيف ثلاثية رعب طموحة مع أحداث مرعبة جديدة وصدور فصل جديد كل أسبوع. تستوحي ثلاثية Fear Street من روايات آر إل ستاين الشهيرة لليافعين، وتكشف عن ملحمة لعنة شايدسايد، والتي ينجم عنها مجزرة متسلسلة كل عقد من الزمن تقريباً. أطلق فيلم Fear Street Part 1: 1994 الأحداث مع قصة حول مراهقين يطاردهم سلسلة من القتلة المتسلسلين، والذين يُعتقد أنهم ينفذون أوامر ساحرة شريرة. والآن فيلم Fear Street Part 2: 1978 يعيدنا إلى الصيف المروع والبطلة التي تمكنت بالكاد من النجاة.
تلعب سيندي بيرمان دور الناجية، والتي من المقدر لها أن ترشد الموجة التالية من الضحايا. إنها الشخصية التي تحذّر دينا (كيانا ماديرا) في فيلم Fear Street Part 1: 1994 أن الساحرة لم تنته من سام (أوليفيا سكوت ويلش). ولكي تنقذ دينا صديقتها، تبحث عن بيرمان المراوغة لمعرفة قصة ما حدث في مذبحة مخيم نايتوينغ عام 1978. ونلتقي وسط شمس الصيف والموسيقى التصويرية الرائعة في السبعينيات بأختين من آل بيرمان. إحداهما هي زيغي (والتي تمثل دور سادي سينك في مسلسل Stranger Things)، وهي فتاة حمراء الشعر ذات نزعة للسلوك المشاكس. والتي بعدما أثارت غضب المخيمين في سانيفيل والمستشارين الذين سئموا الأمر، أصبحت على وشك أن تُطرد من المخيم. وبعد ذلك يهب المأمور المستقبلي نِك غوودي (تيد ساذرلاند) لإنقاذها. وفي حين يشكّل هذا الثنائي صداقة غير متوقعة بسبب حبهما المشترك للكاتب ستيفن كينغ، فإن لدى شقيقة زيغي الكبرى سيندي مشاكل أكبر وحبكة خاصة بها.
تمثل سيندي بيرمان (إيميلي راد) دور المراهقة المثالية: فهي فتاة مشرقة وذكية ومجتهدة وحسنة التصرف إلى درجة متفانية. لدرجة أنها ترفض قول الشتائم. إنها ترفض إقامة أية علاقة جسدية مع صديقها الحميم، وتذكّره أنها تنوي الحفاظ على عفتها. وبالطبع هي لا تتعاطى المخدرات مثل مستشاري شاديسايد الآخرين (الذين يتنصلون أيضاً من عملهم لإقامة العلاقات). وبطريقة تشبه أفلام الرعب الدموية الكلاسيكية، سيندي هي الفتاة الأخيرة، والتي تتغلب بنهاية المطاف على المجرم. بالطبع قد يتعرض أصدقائها للذبح على يد القاتل وتتناثر الدماء على قميصها الأبيض الجميل، لكن فضيلتها ستحميها من مثل هذه الشرور... أليس كذلك؟
في حين رفض الفيلم الأول الخضوع للصور النمطية، إلا أن Fear Street Part 2: 1978 يعتنقها، حيث يقدم الشخصيات النمطية مثل الشخص غير الكفؤ، والفتاة العفيفة، والفتى الوسيم، والمراهقين المتهورين الذين سيؤدي حبهم للمخدرات والعلاقات إلى قتلهم. لكن من السهل أن نفهم سبب اختيار مثل هذه الشخصيات المألوفة. حيث يستخدم السيناريو الذي يأتي من تأليف زاك أولكفيتش ومخرجة الثلاثية لي جانياك اختزال الشخصيات للتأسيس بشكل سلس لعالم مخيم نايتوينغ، حيث يؤدي التنافس بين شايدسايد وسانيفيل في 1994 إلى حدوث توترات تحولت إلى مواجهات عنيفة. وذلك قبل أن يبدأ قاتل دموي يحمل الفأس بمطاردة وقتل المخيمين والمستشارين على حد سواء.
نظراً إلى تقييم البالغين (R) للفيلم، لا يوفر الفيلم أية مشاهد دموية أو شتائم أو علاقات بين الشخصيات، إلا أن المخرجة جانياك تتصرف بحذر عندما يتعلق الأمر بقتل الأطفال. حيث يتم قتل المخيمين خارج الشاشة، لكن مشاهد قتل المستشارين لا تخلو من الدموية. لكن للأسف تحمل مشاهد الذبح هذه وزناً عاطفياً أقل من تلك الموجودة في Fear Street Part 1: 1994، لأن العديد من الشخصيات التي تم قتلها لم تحصل على عمق كبير بقصتها منذ البداية. بالرغم من أن موتهم مروع، إلا أنه حتى بعد فصل رؤوسهم عن أكتفاهم، ستجد صعوبة في تذكر أسمائهم.
تبدو الحياة أقل قيمة في هذا الفيلم، وهو أمر غريب نظراً إلى أن خطوط الحبكة تتمحور جميعها حول الولاء في مواجهة الموت. وبالرغم من أن الشقيقتان زيغي وسيندي تتنافسان بين بعضهما البعض، إلا أنهما عازمتان على مواجهة الغابات المظلمة والكهوف الغامضة لإنقاذ بعضهما البعض من القاتل الذي لا يرحم. مسار زيغي يأخذها إلى أحضان نِك، في حين أن مسار سيندي يجعلها تذهب مع صديقتها المفضلة السابقة أليس (ريان سيمكينز). وهكذا يعيش الثنائي الأول قصة رومانسية مذهلة بالرغم من قصرها، في حين تتعرض الأخرى لخيانة صديقة. وبالتالي تلتزم جانياك بالمواضيع الموجودة في قصص بيرمان حول علاقات الحب بين المراهقين وتعاطي المخدرات والصداقات بين الفتيات والتوترات المؤذية بين شايديسايد وساني فيل. لكن باعتبار هذا الفيلم صلة وصل بين الجزئين الأول والثالث، فهو يحاول القيام بالكثير للوصول إلى أهدافه مما يفقده الكثير من العمق.
حيث يتم التخلي عن الكثير من أحداث الرواية في الفيلم الثاني لتتلائم القصة مع دور سيندي بيرمان كمرشدة لبطلة الثلاثية. لكن التخلي عن كل تلك الكشوفات يجعل قصة العلاقة تبدو ضيقة ومستعجلة. وبالتالي فإن القصة الرومانسية بين زيغي ونِك لا تترك التأثير المطلوب كما فعلت قصة دينا وسام، مما يقضي على تأثير لحظات كانت من المفترض أن تكون كبيرة وهامة. ويمكن إلقاء اللوم أيضاً على سينك وساذرلاند، اللذان لا يوجد انسجام كبير بينهما على الشاشة. ومع ذلك تنجح سينك بأداء دور البطلة مثل راد، واللتان تمتلك كلاهما جاذبية لا يمكن إنكارها تجعلك تتعاطف معهما من الصرخة الأولى. وبالرغم من ذلك، فإن الفيلم ينبض بالحياة حقاً عندما تنظر لهاتين الشخصيتين كمقاتلتين وليس كعاشقين. حيث تشتعل عيونهما بالغضب والإصرار، ومن المثير مشاهدتهما على الشاشة، حتى عندما تتعثر مساراتهما.
لقد اتخذت المخرجة لي جانياك والمؤلفون خطوة جريئة للغاية في محاولة سرد قصة تمتد على 300 عاماً عبر 3 أفلام. ربما يكون من المفهوم أن الفيلم الثاني متزعزعاً بعض الشيء، بسبب التوجيه الخاطئ الذي لا ينجح تماماً. كان Fear Street Part 2: 1978 هو آخر فيلم يتم تصويره في الثلاثية، والذي يبدو متعجلاً جداً. حيث يعج السيناريو بالقصص المختلفة بالحبكة، وتفتقر الشخصيات للصقل، ويعوز التصوير السينمائي نوع التغطية التي كان من الممكن أن تجعل مشاهد الآكشن ممتازة بدلاً من أن تكون فقط لخدمة القصة. لكن لننصف المصور السينمائي للثلاثية كايلب هيمان، هناك العديد من اللقطات المصورة بحرفية والتي تعطي المَشاهد إحساساً صامتاً بمطاردة هذه الشخصيات عبر الغابات المظلمة. لكن اللحظات المحورية تتخبط بسبب عدم التصوير من زوايا مناسبة. لكن مع ذلك، هناك الكثير من الأشياء التي ستسعد محبي الرعب، ابتداءً من عمليات القتل المفاجئة والمعرفة حول السحر، ووصولاً إلى التلميحات إلى أفلام رعب مثل Carrie و The Exorcist و Friday The 13th. بعد هذا الفصل الأول القوي، يبدو الجزء الثاني محبطاً بعض الشيء، ولكنه لا زال يقدم وقتاً ممتعاً.
مواضيع متعلقة
مراجعة فيلم Fear Street Part 2: 1978
شركة Razer تُعلن عن تعاونها مع فريق الرياضات الإلكترونية NiP
الكشف عن فعالية Thrillseekers للعبة Apex Legends مع الإفصاح عن خريطة Overflow
إشاعة: Cyberpunk 2077 تتلقى قريباً أضخم تحديث لها منذ الإطلاق
الإعلان عن نسخة Real Farm Premium Edition للجيل الجديد من المنصات و Switch
متابعة القراءة...
أداء Dark Souls 3 يرتقع إلى معدل 60 إطار على Xbox Series X/S
مبيعات Resident Evil Village تجاوزت 4.5 مليون نسخة
بعد التلميح أمس – مايكروسوفت تؤكد رسمياً دعم Dark Souls 3 لـ FPS Boost
يصدر فيلم Fear Street Part 2: 1978 حصرياً على نيتفليكس في 9 يوليو.
تُصدر نيتفليكس هذا الصيف ثلاثية رعب طموحة مع أحداث مرعبة جديدة وصدور فصل جديد كل أسبوع. تستوحي ثلاثية Fear Street من روايات آر إل ستاين الشهيرة لليافعين، وتكشف عن ملحمة لعنة شايدسايد، والتي ينجم عنها مجزرة متسلسلة كل عقد من الزمن تقريباً. أطلق فيلم Fear Street Part 1: 1994 الأحداث مع قصة حول مراهقين يطاردهم سلسلة من القتلة المتسلسلين، والذين يُعتقد أنهم ينفذون أوامر ساحرة شريرة. والآن فيلم Fear Street Part 2: 1978 يعيدنا إلى الصيف المروع والبطلة التي تمكنت بالكاد من النجاة.
تلعب سيندي بيرمان دور الناجية، والتي من المقدر لها أن ترشد الموجة التالية من الضحايا. إنها الشخصية التي تحذّر دينا (كيانا ماديرا) في فيلم Fear Street Part 1: 1994 أن الساحرة لم تنته من سام (أوليفيا سكوت ويلش). ولكي تنقذ دينا صديقتها، تبحث عن بيرمان المراوغة لمعرفة قصة ما حدث في مذبحة مخيم نايتوينغ عام 1978. ونلتقي وسط شمس الصيف والموسيقى التصويرية الرائعة في السبعينيات بأختين من آل بيرمان. إحداهما هي زيغي (والتي تمثل دور سادي سينك في مسلسل Stranger Things)، وهي فتاة حمراء الشعر ذات نزعة للسلوك المشاكس. والتي بعدما أثارت غضب المخيمين في سانيفيل والمستشارين الذين سئموا الأمر، أصبحت على وشك أن تُطرد من المخيم. وبعد ذلك يهب المأمور المستقبلي نِك غوودي (تيد ساذرلاند) لإنقاذها. وفي حين يشكّل هذا الثنائي صداقة غير متوقعة بسبب حبهما المشترك للكاتب ستيفن كينغ، فإن لدى شقيقة زيغي الكبرى سيندي مشاكل أكبر وحبكة خاصة بها.
تمثل سيندي بيرمان (إيميلي راد) دور المراهقة المثالية: فهي فتاة مشرقة وذكية ومجتهدة وحسنة التصرف إلى درجة متفانية. لدرجة أنها ترفض قول الشتائم. إنها ترفض إقامة أية علاقة جسدية مع صديقها الحميم، وتذكّره أنها تنوي الحفاظ على عفتها. وبالطبع هي لا تتعاطى المخدرات مثل مستشاري شاديسايد الآخرين (الذين يتنصلون أيضاً من عملهم لإقامة العلاقات). وبطريقة تشبه أفلام الرعب الدموية الكلاسيكية، سيندي هي الفتاة الأخيرة، والتي تتغلب بنهاية المطاف على المجرم. بالطبع قد يتعرض أصدقائها للذبح على يد القاتل وتتناثر الدماء على قميصها الأبيض الجميل، لكن فضيلتها ستحميها من مثل هذه الشرور... أليس كذلك؟
في حين رفض الفيلم الأول الخضوع للصور النمطية، إلا أن Fear Street Part 2: 1978 يعتنقها، حيث يقدم الشخصيات النمطية مثل الشخص غير الكفؤ، والفتاة العفيفة، والفتى الوسيم، والمراهقين المتهورين الذين سيؤدي حبهم للمخدرات والعلاقات إلى قتلهم. لكن من السهل أن نفهم سبب اختيار مثل هذه الشخصيات المألوفة. حيث يستخدم السيناريو الذي يأتي من تأليف زاك أولكفيتش ومخرجة الثلاثية لي جانياك اختزال الشخصيات للتأسيس بشكل سلس لعالم مخيم نايتوينغ، حيث يؤدي التنافس بين شايدسايد وسانيفيل في 1994 إلى حدوث توترات تحولت إلى مواجهات عنيفة. وذلك قبل أن يبدأ قاتل دموي يحمل الفأس بمطاردة وقتل المخيمين والمستشارين على حد سواء.
نظراً إلى تقييم البالغين (R) للفيلم، لا يوفر الفيلم أية مشاهد دموية أو شتائم أو علاقات بين الشخصيات، إلا أن المخرجة جانياك تتصرف بحذر عندما يتعلق الأمر بقتل الأطفال. حيث يتم قتل المخيمين خارج الشاشة، لكن مشاهد قتل المستشارين لا تخلو من الدموية. لكن للأسف تحمل مشاهد الذبح هذه وزناً عاطفياً أقل من تلك الموجودة في Fear Street Part 1: 1994، لأن العديد من الشخصيات التي تم قتلها لم تحصل على عمق كبير بقصتها منذ البداية. بالرغم من أن موتهم مروع، إلا أنه حتى بعد فصل رؤوسهم عن أكتفاهم، ستجد صعوبة في تذكر أسمائهم.
تبدو الحياة أقل قيمة في هذا الفيلم، وهو أمر غريب نظراً إلى أن خطوط الحبكة تتمحور جميعها حول الولاء في مواجهة الموت. وبالرغم من أن الشقيقتان زيغي وسيندي تتنافسان بين بعضهما البعض، إلا أنهما عازمتان على مواجهة الغابات المظلمة والكهوف الغامضة لإنقاذ بعضهما البعض من القاتل الذي لا يرحم. مسار زيغي يأخذها إلى أحضان نِك، في حين أن مسار سيندي يجعلها تذهب مع صديقتها المفضلة السابقة أليس (ريان سيمكينز). وهكذا يعيش الثنائي الأول قصة رومانسية مذهلة بالرغم من قصرها، في حين تتعرض الأخرى لخيانة صديقة. وبالتالي تلتزم جانياك بالمواضيع الموجودة في قصص بيرمان حول علاقات الحب بين المراهقين وتعاطي المخدرات والصداقات بين الفتيات والتوترات المؤذية بين شايديسايد وساني فيل. لكن باعتبار هذا الفيلم صلة وصل بين الجزئين الأول والثالث، فهو يحاول القيام بالكثير للوصول إلى أهدافه مما يفقده الكثير من العمق.
حيث يتم التخلي عن الكثير من أحداث الرواية في الفيلم الثاني لتتلائم القصة مع دور سيندي بيرمان كمرشدة لبطلة الثلاثية. لكن التخلي عن كل تلك الكشوفات يجعل قصة العلاقة تبدو ضيقة ومستعجلة. وبالتالي فإن القصة الرومانسية بين زيغي ونِك لا تترك التأثير المطلوب كما فعلت قصة دينا وسام، مما يقضي على تأثير لحظات كانت من المفترض أن تكون كبيرة وهامة. ويمكن إلقاء اللوم أيضاً على سينك وساذرلاند، اللذان لا يوجد انسجام كبير بينهما على الشاشة. ومع ذلك تنجح سينك بأداء دور البطلة مثل راد، واللتان تمتلك كلاهما جاذبية لا يمكن إنكارها تجعلك تتعاطف معهما من الصرخة الأولى. وبالرغم من ذلك، فإن الفيلم ينبض بالحياة حقاً عندما تنظر لهاتين الشخصيتين كمقاتلتين وليس كعاشقين. حيث تشتعل عيونهما بالغضب والإصرار، ومن المثير مشاهدتهما على الشاشة، حتى عندما تتعثر مساراتهما.
- ترجمة ديما مهنا
لقد اتخذت المخرجة لي جانياك والمؤلفون خطوة جريئة للغاية في محاولة سرد قصة تمتد على 300 عاماً عبر 3 أفلام. ربما يكون من المفهوم أن الفيلم الثاني متزعزعاً بعض الشيء، بسبب التوجيه الخاطئ الذي لا ينجح تماماً. كان Fear Street Part 2: 1978 هو آخر فيلم يتم تصويره في الثلاثية، والذي يبدو متعجلاً جداً. حيث يعج السيناريو بالقصص المختلفة بالحبكة، وتفتقر الشخصيات للصقل، ويعوز التصوير السينمائي نوع التغطية التي كان من الممكن أن تجعل مشاهد الآكشن ممتازة بدلاً من أن تكون فقط لخدمة القصة. لكن لننصف المصور السينمائي للثلاثية كايلب هيمان، هناك العديد من اللقطات المصورة بحرفية والتي تعطي المَشاهد إحساساً صامتاً بمطاردة هذه الشخصيات عبر الغابات المظلمة. لكن اللحظات المحورية تتخبط بسبب عدم التصوير من زوايا مناسبة. لكن مع ذلك، هناك الكثير من الأشياء التي ستسعد محبي الرعب، ابتداءً من عمليات القتل المفاجئة والمعرفة حول السحر، ووصولاً إلى التلميحات إلى أفلام رعب مثل Carrie و The Exorcist و Friday The 13th. بعد هذا الفصل الأول القوي، يبدو الجزء الثاني محبطاً بعض الشيء، ولكنه لا زال يقدم وقتاً ممتعاً.
مواضيع متعلقة
مراجعة فيلم Fear Street Part 2: 1978
شركة Razer تُعلن عن تعاونها مع فريق الرياضات الإلكترونية NiP
الكشف عن فعالية Thrillseekers للعبة Apex Legends مع الإفصاح عن خريطة Overflow
إشاعة: Cyberpunk 2077 تتلقى قريباً أضخم تحديث لها منذ الإطلاق
الإعلان عن نسخة Real Farm Premium Edition للجيل الجديد من المنصات و Switch
متابعة القراءة...